الاثنين، 13 مايو 2013
الأربعاء، 8 مايو 2013
السبت، 4 مايو 2013
واقيات الشمس ضرورية للوقاية من أمراض الجلد
أكدت نهى كويك، خبير العناية بصحة البشر، أن واقيات الشمس تعتبر ضرورية الاستخدام لجميع الفئات العمرية، وذلك للحماية من التعرض قصير وطويل المدى لأشعة الشمس الضارة، ويجب استخدام مثل هذه الواقيات مع ضرورة التقيد بنصائح السلامة عند التعرض لأشعة الشمس.
ويسبب التعرض الزائد لأشعة الشمس ألماً أو احمرارا أو حرقة للجلد، وعلى المدى الطويل، فى حالة صغار السن، قد يؤدى التعرض لأشعة الشمس إلى الإصابة بسرطان الجلد، وقد يؤدى التعرض طويل المدى لأشعة الشمس فى مختلف الأعمار للإصابة بسرطان الجلد أو تجاعيد جلدية أو ظهور نمش أو بقع على الجلد أو يسبب توسع فى شعيرات الدم على الجلد أو تغير شكل الجلد وتقلل الواقيات من إمكانية هذه الإصابات.
وأضافت نهى كويك، أن أشعة الشمس نوعان: مرئية وغير مرئية، وتعرف الأشعة غير المرئية بالأشعة فوق البنفسجية (UV) وتصنف إلى نوعين هما: أ (UVA) وب (UVB)، وتسبب الأشعة فوق البنفسجية نوع (ب) معظم المشاكل الصحية الناتجة من التعرض لأشعة الشمس مثل اسمرار وحرقة الجلد وتضرره، وتعتبر جميع الأشعة فوق البنفسجية ضارة صحياً.
وأضافت أنه يفضل أن يكون الواقى المستخدم ذا عامل حماية (sun protection factor “SPF”) على الأقل 15، وحتى فى الجو الغائم فإنه ينصح باستخدام واقيات الشمس.
ويدل عامل الحماية من أشعة الشمس (SPF) على مدى حماية واقى الشمس للجلد، حيث كلما زاد هذا الرقم (SPF) كلما زادت حماية الجلد من أضرار الأشعة الفوق البنفسجية خصوصا الناتجة من أشعة (ب).
كيف توفر واقيات الشمس الحماية لجلدك؟
وتعمل واقيات الشمس على امتصاص وعكس وتشتيت أشعة الشمس عن الجلد، وتتوفر هذه الواقيات بعدة أشكال مثل المراهم والكريمات والهلام (الجيل) والمحاليل والبخاخات، وأيضا على هيئة لاصقات الشمع، وكل منها لها عامل حماية (SPF) محدد، وتحمى واقيات الشمس واسعة التأثير من الأشعة فوق البنفسجية بنوعيها (أ) و(ب)، وتحمى بشكل أفضل من تأثيرات الشمس الضارة مثل تضرر شكل الجلد والتهاب الجلد والطفح الجلدى.
وأشارت إلى أن تتكون واقيات الشمس التى تمنع الأشعة فوق البنفسجية (ب) من بعض أو جميع المواد التالية: باديمات أو (padimate O) هوموسليت (homosalate) اوكتيل ميثوكسى سيناميت (methoxycinnamate) بينزوفينون (benzophenone) اوكتيل ساليسليت (octyl salicylate) فينايل بينزيمادزول سلفونيك (phenylbenzimidazole sulfonic acid) اوكتوكريلين (octocrylene). وتضاف مادة اوكسيبينزون (oxybenzone) او افوبينزون (avobenzone) لجعل الواقى واسع التأثير ليمنع كذلك الأشعة فوق البنفسجية (أ).
وتعتبر مادة الميكسوريل (mexoryl) مانعه للأشعة فوق البنفسجية (أ) وتتميز منتجاتها بمعامل وقاية (SPF) عالى.
أما بالنسبة للاستخدام الأمثل لواقيات الشمس فقالت نهى كويك، إنه يفضل استخدام واقيات الشمس قبل نصف ساعة من التعرض لأشعة الشمس، ويجب استخدام واقيات الشمس كل ساعتين، وبعد الاستحمام حتى عند استخدام واقيات الشمس ذات خاصية مقاومة الماء، كما يجب أن تغطى واقيات الشمس جميع أجزاء الجلد المعرضة لأشعة الشمس. ولا توضع واقيات الشمس على العين وبدلاً من ذلك ينصح باستخدام نظارات شمسية للحماية من أشعة الشمس.
وعن الطرق الأخرى للوقاية من أشعة الشمس أكدت نهى كويك أن أهمها:
- تجنب المكوث طويلاً تحت أشعة الشمس بالوقوف فى الظل وتذكر أن شدة أشعة الشمس تبلغ ذروتها بين الساعة العاشرة صباحاً والساعة الرابعة مساءً.
- تجنب أطفالك اللعب تحت أشعة الشمس واستخدم واقيات الشمس لحمايتهم واتبع معهم النصائح ذاتها.
- يفضل تناول الأغذية الطبيعية للحصول على فيتامين د وتجنب التعرض للشمس لهذا الغرض.
- تجنب استخدام أسرة "التسمير" والتى تقوم فكرتها أساساً على التعرض لأشعة مشابهة لأشعة الشمس تحوى أشعة فوق بنفسجية قد تسبب سرطان الجلد أو بثور، وإذا رغبت فى إضفاء اللون الأسمر على جلدك فاستخدم مستحضرات "التسمير" مع ضرورة استخدام واقيات الشمس معها.
ويسبب التعرض الزائد لأشعة الشمس ألماً أو احمرارا أو حرقة للجلد، وعلى المدى الطويل، فى حالة صغار السن، قد يؤدى التعرض لأشعة الشمس إلى الإصابة بسرطان الجلد، وقد يؤدى التعرض طويل المدى لأشعة الشمس فى مختلف الأعمار للإصابة بسرطان الجلد أو تجاعيد جلدية أو ظهور نمش أو بقع على الجلد أو يسبب توسع فى شعيرات الدم على الجلد أو تغير شكل الجلد وتقلل الواقيات من إمكانية هذه الإصابات.
وأضافت نهى كويك، أن أشعة الشمس نوعان: مرئية وغير مرئية، وتعرف الأشعة غير المرئية بالأشعة فوق البنفسجية (UV) وتصنف إلى نوعين هما: أ (UVA) وب (UVB)، وتسبب الأشعة فوق البنفسجية نوع (ب) معظم المشاكل الصحية الناتجة من التعرض لأشعة الشمس مثل اسمرار وحرقة الجلد وتضرره، وتعتبر جميع الأشعة فوق البنفسجية ضارة صحياً.
وأضافت أنه يفضل أن يكون الواقى المستخدم ذا عامل حماية (sun protection factor “SPF”) على الأقل 15، وحتى فى الجو الغائم فإنه ينصح باستخدام واقيات الشمس.
ويدل عامل الحماية من أشعة الشمس (SPF) على مدى حماية واقى الشمس للجلد، حيث كلما زاد هذا الرقم (SPF) كلما زادت حماية الجلد من أضرار الأشعة الفوق البنفسجية خصوصا الناتجة من أشعة (ب).
كيف توفر واقيات الشمس الحماية لجلدك؟
وتعمل واقيات الشمس على امتصاص وعكس وتشتيت أشعة الشمس عن الجلد، وتتوفر هذه الواقيات بعدة أشكال مثل المراهم والكريمات والهلام (الجيل) والمحاليل والبخاخات، وأيضا على هيئة لاصقات الشمع، وكل منها لها عامل حماية (SPF) محدد، وتحمى واقيات الشمس واسعة التأثير من الأشعة فوق البنفسجية بنوعيها (أ) و(ب)، وتحمى بشكل أفضل من تأثيرات الشمس الضارة مثل تضرر شكل الجلد والتهاب الجلد والطفح الجلدى.
وأشارت إلى أن تتكون واقيات الشمس التى تمنع الأشعة فوق البنفسجية (ب) من بعض أو جميع المواد التالية: باديمات أو (padimate O) هوموسليت (homosalate) اوكتيل ميثوكسى سيناميت (methoxycinnamate) بينزوفينون (benzophenone) اوكتيل ساليسليت (octyl salicylate) فينايل بينزيمادزول سلفونيك (phenylbenzimidazole sulfonic acid) اوكتوكريلين (octocrylene). وتضاف مادة اوكسيبينزون (oxybenzone) او افوبينزون (avobenzone) لجعل الواقى واسع التأثير ليمنع كذلك الأشعة فوق البنفسجية (أ).
وتعتبر مادة الميكسوريل (mexoryl) مانعه للأشعة فوق البنفسجية (أ) وتتميز منتجاتها بمعامل وقاية (SPF) عالى.
أما بالنسبة للاستخدام الأمثل لواقيات الشمس فقالت نهى كويك، إنه يفضل استخدام واقيات الشمس قبل نصف ساعة من التعرض لأشعة الشمس، ويجب استخدام واقيات الشمس كل ساعتين، وبعد الاستحمام حتى عند استخدام واقيات الشمس ذات خاصية مقاومة الماء، كما يجب أن تغطى واقيات الشمس جميع أجزاء الجلد المعرضة لأشعة الشمس. ولا توضع واقيات الشمس على العين وبدلاً من ذلك ينصح باستخدام نظارات شمسية للحماية من أشعة الشمس.
وعن الطرق الأخرى للوقاية من أشعة الشمس أكدت نهى كويك أن أهمها:
- تجنب المكوث طويلاً تحت أشعة الشمس بالوقوف فى الظل وتذكر أن شدة أشعة الشمس تبلغ ذروتها بين الساعة العاشرة صباحاً والساعة الرابعة مساءً.
- تجنب أطفالك اللعب تحت أشعة الشمس واستخدم واقيات الشمس لحمايتهم واتبع معهم النصائح ذاتها.
- يفضل تناول الأغذية الطبيعية للحصول على فيتامين د وتجنب التعرض للشمس لهذا الغرض.
- تجنب استخدام أسرة "التسمير" والتى تقوم فكرتها أساساً على التعرض لأشعة مشابهة لأشعة الشمس تحوى أشعة فوق بنفسجية قد تسبب سرطان الجلد أو بثور، وإذا رغبت فى إضفاء اللون الأسمر على جلدك فاستخدم مستحضرات "التسمير" مع ضرورة استخدام واقيات الشمس معها.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)